الأحد، 13 نوفمبر 2011

الليلُِ

جائتنى سارقة قلبى
فى الليلٌ

فشكٌت إليها احساسى يجرحُنى
كالسيفٌ

أردد أسمك فى احلامى
اثناء النومُ

وتأتينى ذكرى صورتك
اثناء السيرٌ

فكيف أنا اشعر
ولديكى الأن القلبٌ

سرقتيه وغدوتى مسرعةً
إن حاولت اللحاق بكٍ أتعثر

أجبينى كيف أحتليتى جسدى
هل هذا حلم ام هذا سحرٌ

سحر أتاه قلبك
فأنا لم اعشق من قبلك
ولم أهتم للحب

قولى لى الان كيف اترك وطنك
وأنا لا اقدر على العيشٌ

بدون أن أرى قلبك
وأحتضنه فى الليلٌ

وكيف تنام عينيك
وأنا لا اقدر أن اغفو

هناك تعليقان (2):

zizi يقول...

احمد ..يبدو ان مازال في جعبتك الكثير ..ولكن على مهلك علينا عشان نقدر نلاحقك ..تحياتي لقلمك ..

Ahmed demo يقول...

اوك يا ماما زيزي ههدا شوية اصل كل دي حاجات قديمة كنت كاتبها من زمان .. ده كده ميجيش واحد في الميه من اللى لسة عندي :)